متكي وزير خارجية إيران في العراق وكذلك وزير خارجية تركيا ويوم الأربعاء الدامي محور النقاش الخوف من تغير الخارطة السياسية في البرلمان مثلما حدث في إيران فلا يمكن ان يحدث مثل نفس الذي إيران العراق وسوف يحصل التزوير في العراق
وبعد متكي يوجه رسالة شديدة اللهجة الى (ابو أسراء الحلو )للعودة لقائمة (معكم معكم )مثلما وجه السيد عمار الحكيم الرسالة نفسها فما هو وجه المصادفة في ذلك والا فسياسة الأرض المحروقة!!! حرق شعب بالكامل وبدوره يحول( أبو أسراء ) الكرة في ملعب سوريا والسعودية خوفا من زعل أسياده في فيلق القدس الإيراني ويتلبس بلباس الوطن والوطنية!! والا بماذا تفسر الاستيلاء على شقق اهل الصالحية الأصليين !! نعم هؤلاءهم ساساة الإتلاف الجديد القديم ومن معهم من جوقة الطبالين أصحاب الأقلام المأجورة .
وبعد وزير خارجية تركيا يحاول جاهدا الدخول على الخط لان العراق ودماء العراقيين أصبحت تسال وكأنه لا قيمة له وأصبحنا لعبة بيد دول الجوار لتصفية حسابات السياسين وفي هذه اللعبة يدخل على الخط أياد علاوي رئس القائمة العراقية الذي يريد يتآلف مع قائمة صالح المطلك وقائمة الحزب الدستوري الذي صرح زعيمه جواد البولاني ان إيران وراء الانفجارات ثم بعد ذلك غير التصريح ؟؟!!لكن لبس الأقنعة حولت أياد علاوي القومجي القديم الى إسلامي جديد بع ما أرسل وفدا من قائمته الى إيران؟
عجيب غريب بين ليلة وضحاها تتغير الأمور!!! فلا غرابة في الامر فهذا ديدن اصحاب التقزم السياسي وبعد ذلك اريد ادخل ي الموضوع الرئيسي الذي هو وفاة السيد عبد العزيز الحكيم لماذا كل هذه الأحداث حدثت الان وبسرعة عند الوفاة وهذه الزيارات المكوكية !!!!
فاقول وبكل صراحة انها رسالة(يجب ان يحدث التزوير )
نعم يحدث التزوير في الانتخابات المقبلة في العراق
وجهك في المراة وجهان فلا تكذب فان الله يراك في المراة
لقد اوصى السيد عبد العزيز الحكيم الى ابنه السيد عمار الحكيم لكي يكون الإتلاف الجديد يحمل صفة المقدس فقرأت الوصية في صحن امير المؤمنين عليه السلام لكن الذي دخل على الخط كل من همام حمودي (ابو البط) وعادل عبد المهدي (عادل زوية ) وباقرجبر صولاغ ( باقر الدرين) وكل من هؤلاء يرغبون في قيادة المجلس علما ان برنامج الإتلاف الجديد القديم السياسي هو ( اغتيال شعب بالكامل) فات سقوط الاستقراطية الدينية في العراق استخدم كورقة للدعاية الانتخابية فما زلنا نعيش حالة ( الفنطازية) أي (الحالة الخيالية)
عجيب امورغريب قضية وذالك لتمرير( القائمة المغلقة) فلا بد من استغلال الحدث لكن المضحك المبكي ان يكون موت شخص يتحول بفعل فاعل نقطة توضف في سبيل شراء عواطف الناس في صحن امير المؤمنين عليه السلام بمبلغ قدرة (500000) دينار فالاعداء بين ليلة وضحاها اصبحوا اصدقاء!! ( دهن ودبس) وهذا المبلغ أعطي حسب الدرجات فهو قابل للزيادة والنقيصة من اجل الحضور كما هي قضية ( توزيع البطانيات والجوَل) في انتخابات سابقة واقامة الولائم فهذا هو ديدن أصحاب المال السياسي فكيف اصبح الأعداء اصدقاء ؟؟؟ وقد نسو وتناسوا التشهير والتقسيط السياسي فيما بينهم (اللهم لا شماتة في الموت) بسم الله الرحمن الرحيم (كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ) صدق الله العظيم لكن اريد ان اقول الحقيقة فان موت شعب كامل يوميا بفعل هؤلاء الساسة الفنطازيين لا يعني لهم شيئا وموت شخص أرادوا ان يخلقوا ويفتعلوا هذا العمل بطريقة ما؟!! فلقبو الدنيا وأقعدوها وما زالوا من اجل ان يخلطوا الاوراق التي بدات تسقط الواحدة تلو الاخرى ويبينوا للعالم اجمع انهم مظلومون وإنهم احرص الناس على المذهب والولاية وبالمس القريب تعلم ما فعل التيار الصدري بالمجلس الاعلى وما فعل المجلس الاعلى بالتيار الصدري ؟!! فالسيد الصدرالاول والصدر الثاني و السيد محسن الحكيم هم اموات لكنهم حاضرين فينا وهم براء من الجميع براءة الذئب من دم يوسف ؟!! كفاكم تسييس للدين ياساسة العراق !!(السنة وهابية والشيعة روافض؟؟!!!) انتم جلبتم الطائفية مع الاحتلال انتم رأس الحية والبلاء .
وبعد ففي كل يوم لنا حكاية كحكاية قميص عثمان يا ساسة العراق وساسة الإتلاف الوطني !!!؟ فما هو الفرق بين موت إنسان عراقي وموت السيد عبد العزيز الحكيم؟!! فعليكم احترام موتاكم في الصالحية وفي العراق وفي يوم الاربعاء الدامي !فقد عرف الشعب العراقي قاتلية فالفتنة خرجت منكم وستعود بالخراب والذل عليكم ولا ينفعكم اتلاف جديد فانه (انتحار سياسي ) فحبل الكذب قصير يا فنطازيو السياسة ....واخيرا متكي في النجف ماذا يفعل في الوقت الضائع فالأجدر به ان يبقى في بلده لمعالجة الازمة في ايران اليس كذلك نحن نتساءل؟!!!!!!!!!!
وبعد متكي يوجه رسالة شديدة اللهجة الى (ابو أسراء الحلو )للعودة لقائمة (معكم معكم )مثلما وجه السيد عمار الحكيم الرسالة نفسها فما هو وجه المصادفة في ذلك والا فسياسة الأرض المحروقة!!! حرق شعب بالكامل وبدوره يحول( أبو أسراء ) الكرة في ملعب سوريا والسعودية خوفا من زعل أسياده في فيلق القدس الإيراني ويتلبس بلباس الوطن والوطنية!! والا بماذا تفسر الاستيلاء على شقق اهل الصالحية الأصليين !! نعم هؤلاءهم ساساة الإتلاف الجديد القديم ومن معهم من جوقة الطبالين أصحاب الأقلام المأجورة .
وبعد وزير خارجية تركيا يحاول جاهدا الدخول على الخط لان العراق ودماء العراقيين أصبحت تسال وكأنه لا قيمة له وأصبحنا لعبة بيد دول الجوار لتصفية حسابات السياسين وفي هذه اللعبة يدخل على الخط أياد علاوي رئس القائمة العراقية الذي يريد يتآلف مع قائمة صالح المطلك وقائمة الحزب الدستوري الذي صرح زعيمه جواد البولاني ان إيران وراء الانفجارات ثم بعد ذلك غير التصريح ؟؟!!لكن لبس الأقنعة حولت أياد علاوي القومجي القديم الى إسلامي جديد بع ما أرسل وفدا من قائمته الى إيران؟
عجيب غريب بين ليلة وضحاها تتغير الأمور!!! فلا غرابة في الامر فهذا ديدن اصحاب التقزم السياسي وبعد ذلك اريد ادخل ي الموضوع الرئيسي الذي هو وفاة السيد عبد العزيز الحكيم لماذا كل هذه الأحداث حدثت الان وبسرعة عند الوفاة وهذه الزيارات المكوكية !!!!
فاقول وبكل صراحة انها رسالة(يجب ان يحدث التزوير )
نعم يحدث التزوير في الانتخابات المقبلة في العراق
وجهك في المراة وجهان فلا تكذب فان الله يراك في المراة
لقد اوصى السيد عبد العزيز الحكيم الى ابنه السيد عمار الحكيم لكي يكون الإتلاف الجديد يحمل صفة المقدس فقرأت الوصية في صحن امير المؤمنين عليه السلام لكن الذي دخل على الخط كل من همام حمودي (ابو البط) وعادل عبد المهدي (عادل زوية ) وباقرجبر صولاغ ( باقر الدرين) وكل من هؤلاء يرغبون في قيادة المجلس علما ان برنامج الإتلاف الجديد القديم السياسي هو ( اغتيال شعب بالكامل) فات سقوط الاستقراطية الدينية في العراق استخدم كورقة للدعاية الانتخابية فما زلنا نعيش حالة ( الفنطازية) أي (الحالة الخيالية)
عجيب امورغريب قضية وذالك لتمرير( القائمة المغلقة) فلا بد من استغلال الحدث لكن المضحك المبكي ان يكون موت شخص يتحول بفعل فاعل نقطة توضف في سبيل شراء عواطف الناس في صحن امير المؤمنين عليه السلام بمبلغ قدرة (500000) دينار فالاعداء بين ليلة وضحاها اصبحوا اصدقاء!! ( دهن ودبس) وهذا المبلغ أعطي حسب الدرجات فهو قابل للزيادة والنقيصة من اجل الحضور كما هي قضية ( توزيع البطانيات والجوَل) في انتخابات سابقة واقامة الولائم فهذا هو ديدن أصحاب المال السياسي فكيف اصبح الأعداء اصدقاء ؟؟؟ وقد نسو وتناسوا التشهير والتقسيط السياسي فيما بينهم (اللهم لا شماتة في الموت) بسم الله الرحمن الرحيم (كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ) صدق الله العظيم لكن اريد ان اقول الحقيقة فان موت شعب كامل يوميا بفعل هؤلاء الساسة الفنطازيين لا يعني لهم شيئا وموت شخص أرادوا ان يخلقوا ويفتعلوا هذا العمل بطريقة ما؟!! فلقبو الدنيا وأقعدوها وما زالوا من اجل ان يخلطوا الاوراق التي بدات تسقط الواحدة تلو الاخرى ويبينوا للعالم اجمع انهم مظلومون وإنهم احرص الناس على المذهب والولاية وبالمس القريب تعلم ما فعل التيار الصدري بالمجلس الاعلى وما فعل المجلس الاعلى بالتيار الصدري ؟!! فالسيد الصدرالاول والصدر الثاني و السيد محسن الحكيم هم اموات لكنهم حاضرين فينا وهم براء من الجميع براءة الذئب من دم يوسف ؟!! كفاكم تسييس للدين ياساسة العراق !!(السنة وهابية والشيعة روافض؟؟!!!) انتم جلبتم الطائفية مع الاحتلال انتم رأس الحية والبلاء .
وبعد ففي كل يوم لنا حكاية كحكاية قميص عثمان يا ساسة العراق وساسة الإتلاف الوطني !!!؟ فما هو الفرق بين موت إنسان عراقي وموت السيد عبد العزيز الحكيم؟!! فعليكم احترام موتاكم في الصالحية وفي العراق وفي يوم الاربعاء الدامي !فقد عرف الشعب العراقي قاتلية فالفتنة خرجت منكم وستعود بالخراب والذل عليكم ولا ينفعكم اتلاف جديد فانه (انتحار سياسي ) فحبل الكذب قصير يا فنطازيو السياسة ....واخيرا متكي في النجف ماذا يفعل في الوقت الضائع فالأجدر به ان يبقى في بلده لمعالجة الازمة في ايران اليس كذلك نحن نتساءل؟!!!!!!!!!!